من كتاب " أبو الفوارس " : 1 - " وكانت صورة عبلة تتمثل له عند كل خطوة ، كان يرى صورتها فوق كل صخرة متلألئة ، وعند كل ثنية ظليلة كانت صورتها تخفق في الفضاء اللامع ، وتنطبع على صفحة البدر "
أ- " تتمثل – ثنية – الفضاء " هات : مرادف الأولى وجمع الثانية ثم ثن الثالثة .
ب- أين كان عنترة ؟ وماذا كان يفعل ؟
ج- كان الضيق يحاصر عنترة حتى قرر قراره . ما مصدر هذا الضيق ؟ وما القرار الذي اتخذه ؟
د- أما إنك لحارس غافل . من قائل العبارة ؟ وما مناسبتها ؟
2- " فتخاذلت زبيبة ومدت يدها في تضرع وقالت لا تفعل يا ولدي فقد كنت أراوغك ، ولا أقول لك الكلمة التي تسألني عنا ، فما تقابل اثنان مثلكما إلا انجلى الموقف عن هلاك أحدهما "
أ- ما مرادف تضرع ؟ ومضاد تخاذلت ؟
ب- ما الشىء الذي كانت تخشاه زبيبة على عنترة ؟ وما الكلمة التي سأل عنها ؟
ج- ما سر تخاذل وتضرع زبيبة ؟
س3 من كتاب " أبو الفوارس " :
1- " فقالت زبيبة : نعم أذهب إليها كل يوم ، فقال عنترة متوجعا : نعم تذهبين إليها كما تذهب الأمة إلى سيدتها ، وما عنترة ابنك إلا العبد ابن زبيبة كما يقولون أيتها المرأة المنكودة "
أ- ما مرادف متوجعا وجمع أمة ومضاد المنكودة ؟
ب- من التي كانت تذهب إليها زبيبة كل يوم ؟ ولماذا ؟ وما غرض زبيبة من هذا القول ؟
ج- كان عنترة في حديثه مع أمه حاد اللهجة . ما مظاهر تلك الحدة ؟ ما دوافعها ؟